بطاقة هوية
"ربما وجد الإنسان الذي يعاني من الفناء ويتطلع إلى الخلود حيلة في "القراءة" تجعله خالدا، فهو يقرأ الماضي ويطلع عليه ويقدم فكره وتجربته لمن بعده ليبقى حيا"، لا نعلم ما صدقية هذه المقولة وعمق البراهين التي تأكدت عبر العصور.. لكن الثابت أن كل الحضارات انطلقت من القراءة والإنسان ذاته دخل التاريخ لما عرف الكتابة..
هذا الفضاء لا يسعى إلى البحث عن الخلود في القراءة، ولكنه بكل بساطة يهدف إلى توطيد صلة القارئ بكل ما هو إبداع في مختلف المجالات.. وهو بكل تأكيد خطوة متواضعة نتمنى أن تتطوّر بتفاعلكم وآرائكم ومقترحاتكم..
.. ومن جهة أخرى، هذا الفضاء هو إهداء إلى روح الفقيدة الوالدة خالدية التي آمنت بالقراءة وبالرسالة التعليمية وقدّمت الكثير في هذا المجال، وما نرجوه أن يكون الفضاء بما نبذله فيه من مجهودات امتدادا لمسيرة رسالتها الفاضلة، ومقاما للترحّم عليها والدعاء لها بالرحمة والمغفرة وحسن الجوار إلى رب غفور رحيم.. لذلك نطلب من كل زائر أن يرفع دعوة ترحّم على روح الوالدة الطاهرة وله منا الوفاء بالاستمرار في بذل الجهد من أجل خير كل قارئ.
لمراسلتنا الرجاء الكتابة إلينا على العنوان الإلكتروني:
هذا الفضاء لا يسعى إلى البحث عن الخلود في القراءة، ولكنه بكل بساطة يهدف إلى توطيد صلة القارئ بكل ما هو إبداع في مختلف المجالات.. وهو بكل تأكيد خطوة متواضعة نتمنى أن تتطوّر بتفاعلكم وآرائكم ومقترحاتكم..
.. ومن جهة أخرى، هذا الفضاء هو إهداء إلى روح الفقيدة الوالدة خالدية التي آمنت بالقراءة وبالرسالة التعليمية وقدّمت الكثير في هذا المجال، وما نرجوه أن يكون الفضاء بما نبذله فيه من مجهودات امتدادا لمسيرة رسالتها الفاضلة، ومقاما للترحّم عليها والدعاء لها بالرحمة والمغفرة وحسن الجوار إلى رب غفور رحيم.. لذلك نطلب من كل زائر أن يرفع دعوة ترحّم على روح الوالدة الطاهرة وله منا الوفاء بالاستمرار في بذل الجهد من أجل خير كل قارئ.
لمراسلتنا الرجاء الكتابة إلينا على العنوان الإلكتروني:
freeyace@gmail.com