يظل المناضلون والثوريون دائمًا أحياء رغم موتهم..وتظل مبادئهم وأفكارهم ومثلهم وتراثهم الثوري أسلحة يومية للجماهير في معاركها ضد الاستغلال والاستبداد والقهر والطغيان. واليوم في ظل المقاومة الباسلة للشعب الفلسطيني البطل ضد الصهيونية البربرية، وفي ظل لهاث عرب أمريكا وراء مسيرات التسوية الاستسلامية المذلة تظل رسومات ناجي العلي وأفكاره الثورية رمزًا حيًا يجسد الواقع بكل آماله وآلامه.

إضغط على الصورة للتحميل