"حين أفكر في الغبطة التي تبعثها هذه الكلمات في عِطْفيّ ، أدرك قيمة الدور الذي يؤديه الجرس اللفظي والقافية في القصيدة، إن الكلمات تفيء إلى الصمت، ولكن موسيقاها تظل ممتدةً ، ويبقى صداها موصولاً بالسمع ، وهكذا فإن المطر ما يزال يهمس وأوراق الأغصان ما تني ترتعش حباً ، حتى الآن في ذاكرتي". طاغور


إضغط على الصورة للتحميل