إن الشيخ الشعراوي عليه رحمة الله كان واحدًا من أعظم الدعاة إلى الإسلام في العصر الذي نعيش فيه. والملكة غير العادية التي جعلته يطلع جمهوره على أسرار جديدة وكثيرة في القرآن الكريم. وكان ثمرة لثقافته البلاغية التي جعلته يدرك من أسرار الإعجاز البياني للقرآن الكريم ما لم يدركه الكثيرون وكان له حضور في أسلوب الدعوة يشرك معه جمهوره ويوقظ فيه ملكات التلقي. ولقد وصف هو هذا العطاء عندما قال: "إنه فضل جود لا بذل جهد". رحمه الله وعوض أمتنا فيه خيرًا. د."محمد عمارة"
لقد ترك لنا الشيخ الشعراوي ثروة كبيرة يجب استثمارها، فهي ثروة باقية ولن تموت بموته، سوف نخصص مكتبة للشيخ متولي الشعراوي ننطلق فيها بنشر "خواطر الشعراوي" راجين كل الخير والفائدة لقارىء العربية.

خواطر الشعراوى ـ المجلد الأول
خواطر الشعراوى ـ المجلد الثانى
خواطر الشعراوى ـ المجلد الثالث
خواطر الشعراوى ـ المجلد الرابع
خواطر الشعراوى ـ المجلد الخامس
خواطر الشعراوى ـ المجلد السادس
خواطر الشعراوى ـ المجلد السابع
خواطر الشعراوى ـ المجلد الثامن
خواطر الشعراوى ـ المجلد التاسع
خواطر الشعراوى ـ المجلد العاشر

خواطر الشعراوى ـ المجلد الحادي عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد الثاني عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد الثالث عشر

خواطر الشعراوى ـ المجلد الرابع عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد الخامس عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد السادس عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد السابع عشر

خواطر الشعراوى ـ المجلد الثامن عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد التاسع عشر
خواطر الشعراوى ـ المجلد العشرون


ملاحظة: مصدر الكتب هو موقع http://www.elsharawy.com/