ترك لنا بيكيت تراثا كتابيا هائلا، شديد الغنى شديد التنوع في الرواية والمسرح والقصة والشعر والنصوص الحرة، وعشرات آلاف الكلمات التي كان يجدها في معتزله الاختياري (أم أنه كان مقدرا له.. وعليه؟) ليقول جملة واحدة ختم بها النص الثاني عشر من "نصوص بلا طائل ": "لقد ماتت الكلمات !"

إضغط على الصورة للتحميل