حظيت قصص الأديب والروائي المصري
السحار ورواياته باهتمام الطلبة والمتأدبين بضعة عقود من السنين في القرن العشرين، وأسهمت، إلى مدى بعيد، في تثقيف الجيل، وفي تقديمه المادة الدينية والشخصيات التاريخية ضمن قالب قصصي شائق وأسلوب سلس عذب، ولاسيما ما كان يحرص عليه في مجمل أعماله من إبراز مآثر العرب والمسلمين، والكشف عن الصفحات المشرقة والشخصيات الرائدة في حياة هذه الأمة وتاريخها. وإنها لرسالة فنية أدبية، ورسالة تثقيفية وقومية معاً.

إضغط على الصورة للتحميل