يعد الشيخ الداعية عائض القرني من أبرز رواد الصحوة في الثمانينات والتسعينات. مع اختلاف الاراء، يعتبر محايدا بعيدا عن التطرف في اغلب الأحيان، وكتابه "لاتحزن" خير دليل على ذلك حيث انه يدعو إلى الاتفاق مع جميع طوائف المسلمين على المبادىْ الأساسية للدين وهي الاله والكتاب والنبي الواحد وينادي بذلك في كثير من محاضراته.

إضغط على الصورة للتحميل