رفد الدكتور السامرائي المكتبة العربية بعشرات الكتب ومئات المقالات والأبحاث تأليفاً وتحقيقاً وترجمة، وهي تغطي مجالات واسعة من العلوم والمعارف في اللغة والأدب والنقد والتأريخ والحضارة..إلخ، ومن الطبيعي أن تحظى الدراسات اللغوية والعلوم اللسانية من نحو وصرف وبلاغة ولغة ومعاجم، بالإضافة إلى الدرس اللغوي المقارن بالنصيب الأوفر من جهد الأستاذ السامرائي باعتبارها مجال تخصصه الرئيسي، وآثاره العلمية في مجملها تعطي مؤشراً واضحاً على تعدد اهتماماته وغزارة علمه وثقافته ومعارفه الواسعة التي تتجاوز دائرة تخصصه. قضى السَّامرَّائي أيَّامه بين الكتب؛ قارئاً، ومؤلِّفاً، ومحقِّقاً، ومدرِّساً، ومترجماً. وهب الدكتور العلاّمة إبراهيم السامرائي نفسه، وكرس جهده ووقته للعلم بالبحث والتأليف والتدريس ورفد المكتبة العربية بعشرات الكتب ومئات المقالات والأبحاث تأليفاً وتحقيقاً وترجمةً، في مجال اللغة العربية تأريخها ونحوها وصرفها وآدابها بصفة خاصة، وفي مجال الفكر العربي والإسلامي بصفة عامة.

إضغط على الصورة للتحميل